جرائد أنثى مهملة
انثى نسيت نفسها بين محبرتها والمها..فعاشت هنا جريدة بين اوراق الذكريات
الأربعاء، 20 يوليو 2011
تحرير
لاأستطيع التصديق اكثر...
يكفيني خيبات وأوهام..
يكفيني غرق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق