جرائد أنثى مهملة
انثى نسيت نفسها بين محبرتها والمها..فعاشت هنا جريدة بين اوراق الذكريات
الثلاثاء، 26 يوليو 2011
ساعات المرض
يلفني المرض...
انفلونزا قاسية تحطمني..
أسأل الله أن تكون تخفيفا ذنوبي..
حرارة تنتابني وبرودة تجمدني؟
لكني ٍسأكتب حتى الثمالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق