
تحمل أرواحنا أبتسامات بين طيات من الأمل.
ففي لغة الشوارع والأرصفة البارده كم هائل من الأمل والسعادة.
مررت في ذروة الظهيرة والشمس تفتت جلمود الصخور,لأرى مجموعة من العمال يعملون على تحسين الطرق.
فبرغم الألم الذي أنتابني ,إلا أن السعادة غمرتني(إنهم يبتسمون).
حديث المقاعد أصبح باكيا,فكلن يتسخط وهو على مقعده,ولو أبصر قليلا لوجد أن الحياة جميلة حتى مع مشاقها.
(تكفى اذكرني وقل اسمي بتجريد ولطافه
كل ماتفتح شبابيكك
وتسقي الورود
وينتشرون عمال النظافه ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق