أتيت في معمعة الألم,ونداء الحياة,وسجن الهروب.
اتيت لاأرى أمامي سوى حياة صغيره اسمها(براءة).
تاقت نفسي للتعلم.
بدأت المح الألوان,اشعر بالبودرة العطرية على جسدي الصغير,أشعر بانامل أمي تمسح على رأسي.
وسيل من القبلات الجارفة على وجهي.
وبدا ارتباطي مع الحياة يزيد,بان هنالك نفس آخرى عداي,أن هنالك أخرون في هذه الغرفة الصغيرة.
لااراهم بل أشعر بهم.
أنهم يتراكضون حولي,لاأعلم علام يبحثون؟
لكنهم يركضون..!!
أشباح وأطياف من حولي..!!
لاأعلم أسمائهم ولاأعرف عنهم شيئا..عدا انهم هنا...
أيقنت حينها أنني سأدافع عن رضاعتي وسريري الخشبي,فهم يريدون سرقة ممتلكاتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق