جرائد أنثى مهملة
انثى نسيت نفسها بين محبرتها والمها..فعاشت هنا جريدة بين اوراق الذكريات
الأحد، 24 يوليو 2011
لم يفكر عداااااااك
لاأحد يسمعني سواك..
أرتاح وأنا أتحدث.
لم يفكر أحدا بسماع ((تخبيصاتي))...
أو قراءة خربشاتي..
أما أنت تقرأني كل يوم..
اشعر برااااااااااااااااااااااحة كبيرة جدا...
فالحمدلله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق