جرائد أنثى مهملة
انثى نسيت نفسها بين محبرتها والمها..فعاشت هنا جريدة بين اوراق الذكريات
الأربعاء، 27 يوليو 2011
إهداء لمن علمتني لغة الحب الطاهر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق